~ْغـرآمـي الصـآمـت~ْ
• أنـٍُا : • مشآرڪَآتيّ : 929 • آلنقآط : 1249 • تَسجيليّ : 11/04/2012 • برودكاستي : طوآني آلتفكير وأنآ في عز سوآد آلليل وألنآس أرقودي ..
سهرآنه وأفكر فيك وبكل سوآليفك معي ..
ضحكتك حزنك قهرك وحتى مزحك معي ..
وألشوق يحكي عن سوأليفك بآشتيأقي ..
أبيك هيه نعم آبيك وعيني عيت ألنوم من جفآهآ ..
مستحيل أعيش من لآ شوفك تحليهآ ..
دونك دنيتي ظلآم ومآلهآ معني بألوجود ..
آكذب عليك لآقلت أنآ مرتآح ألبأل ..
شوفتك شفى روحي من ألعله ..
يآفلآن عوقي أنآ زآدت من فرقآك ..
و حبكم في وسط قلبي سآدي ..
| موضوع: (( 100 صورة من البـراري العربية )) الخميس أبريل 12, 2012 1:19 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كائنات من أعماق البحار وحيوانات من الصحراء وأخرى من قلب البراري، اجتمعت معاً على كورنيش أبوظبي عبر 100 صورة، معظمها لم يُعرض من قبل، جمعها معرض «براري عربية»، الذي تنظمه «يونيفرس كيه» بالتعاون مع «ناشيونال جيوغرافيك عربية»، وشركة «دولفين للطاقة»، ويستمر حتى 21 من أبريل الجاري. وجمعت اللوحات بين النواحي الجمالية والفنية العالية من حيث التحكم في عناصر الصورة والوضوح، وأيضا بين الفائدة، إذ صاحب كل لوحة شرحاً وافياً للحيوان أو النبات، بأسلوب شيق وسريع. وأوضح رئيس تحرير مجلة «ناشيونال جيوغرافيك العربية» محمد الحمادي، لـ«الإمارات اليوم» أن «المعرض الذي افتتحه، صباح أمس، الشيخ عبدالعزيز بن علي النعيمي، المعروف بالشيخ الأخضر، سفير النوايا الحسنة لهذه الحملة، يعد الأول من نوعه في المنطقة، وهو يضم 100 صورة تقدمها المجلة، وقام بالتقاطها مجموعة من المصورين من جنسيات مختلفة، بينهم عرب وإماراتيون، وهي تصور الحياة البرية في شبة الجزيرة العربية، وأهم ما تتضمنه من حيوانات ونباتات، بعضها معروف و الآخر نادر أو قل الظهور، إلى جانب صور لأعماق البحار المحيطة بشبة الجزيرة وما تزخر به من كائنات مختلفة ومتنوعة». وأشار إلى أن «الهدف من المعرض هو إبراز التنوع الكبير الذي تتميز به الحياة البرية في المنطقة، وتوعية الجمهور بأهمية الحفاظ على هذا التنوع، من خلال الحفاظ على البيئة وكائناتها». وأضاف: «طالما عرف الإنسان في شبة الجزيرة العربية بعلاقته القوية بالبر والصحراء وما فيها من كائنات، ومن خلال هذه المعرض نسعى لتأكيد هذه العلاقة، وأن يدرك الجمهور مدى التنوع الكبير الذي تتميز به البيئة في المنطقة، وأن يتعرف إلى هذا المحيط البيئي وحيواناته ونباتاته، سواء المعروف منها أو غير المعروف»،لافتاً إلى أن الصور المعروضة تتضمن كائنات مختلفة، تصحبها معلومات توضيحية عن كل كائن، مع توضيح تصنيف هذا الكائن من حيث مستوى الخطر الذي يواجهه، وإذا كان مهدداً بالانقراض أو متوافر في البيئة. وذكر الحمادي أن المعرض سينتقل إلى دبي، إذ يقام في منطقة «داون تاون دبي» برعاية «إعمار»، خلال الفترة من 25 أبريل ولغاية 12 مايو، مشيراً إلى حرص القائمين على المعرض على التواجد في منطقة مفتوحة بكورنيش أبوظبي، حتى يتمكن أكبر عدد ممكن من الجمهور من مشاهدة المعرض والاستفادة منه، إذ تتاح الزيارة على مدار 24 ساعة، وقد تم توفير إضاءة ليلية لكل لوحة من أجل هذا الغرض، كما من المقرر أن تقوم مدارس في أبوظبي بتنظيم زيارات لطلابها إلى المعرض بالتنسيق مع مجلس ابوظبي للتعليم. ولفت الحمادي إلى أن «المعرض يمثل أيضا فرصة للمصورين الإماراتيين والعرب الذي يشاركون فيه، لإبراز موهبتهم، وتعريف الجمهور بها، إذ يقدم لهم التواجد في مثل هذا الحدث حافزا لتقديم المزيد». وأشار الشيخ عبدالعزيز بن علي النعيمي، خلال كلمته في افتتاح المعرض إلى إن طبيعة الإمارات وسكانها بنيت منذ البداية على الفطرة السليمة، مؤكداً أنه منذ قيام الدولة على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كان الإنسان هو أساس تنمية ونهضة الدولة، ومازالت الإمارات غنية بأهلها رجالها ونسائها، ثم بثرواتها الطبيعية، موضحاً أن «هذا المعرض يعبر عن ارتباط الإمارات (دولة وسكان)، بالبيئة والاهتمام بها وحمايتها». ويأتي هذا المعرض ضمن حملة تتضمن سلسلة معارض عامة مجانية تقام في الهواء الطلق، تم تصميمها من قبل مصمم المعارض العالمي المعروف فرانك مينث. وإضافة إلى ذلك، تشمل الحملة موقعاً إلكترونياً متخصصاً، ومسابقة تصوير تقام كل شهرين عبر الإنترنت برعاية «كانون الشرق الأوسط»، فضلاً عن مواد تعليمية وحلقات حوارية وأفلام وثائقية. وقامت بالإعداد للحملة منظمات الحفاظ على البيئة من أنحاء العالم، إلى جانب أبرز الشخصيات في الشرق الأوسط. كما جرى العديد من البحوث حول جميع أنواع الحيوانات في المنطقة، ومن ثم تمت مراجعتها من قبل العلماء في صندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية. وقامت القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض الخاصة بالاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة ومواردها، التابعة للأمم المتحدة، بتوفير المعلومات المتعلقة بالحالة البيئية لهذه الأنواع. كما شاركت منظمات أخرى مثل «أركايف»، و«وايلدسكرين» في هذه البحوث، وقامت حديقة حيوانات العين ومجموعة الإمارات للبيئة البحرية بالتعاون لإعداد قائمة الأنواع المعروضة في هذه الحملة. في حين تولي «دولفين للطاقة» الراعي الرئيس للحملة، منذ تأسيسها التزاما واضحا بأن تكون شركة مسؤولة تجاه البيئة، ودعمت استراتيجيتها المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية أنشطة جديرة بالاهتمام تشمل المحافظة على أنواع الحيوانات المهددة بالانقراض، وشملت هذه الأنشطة دراسة مفصلة عن الشعاب المرجانية وحماية السلاحف والحفاظ على الحيوانات المائية. وأشار الرئيس التنفيذي لشركة «دولفين للطاقة» أحمد علي الصايغ، إلى اعتزاز الشركة بأن تكون الراعي الرئيس لحملة «وايلد العربية مع ناشيونال جيوغرافيك العربية»، إذ ستساعد الحملة على رفع مستوى الوعي بالأنواع الكثيرة من الحيوانات الموجودة في المنطقة.
| |
|