منتديات شمعة الامارات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إماراتي منوع يحتوي على عدة أقسام جديدة و منوعة لإرضاء كل الأذواق
 
باب بيتنا  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  اضف بن كودك  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 (( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
~ْغـرآمـي الصـآمـت~ْ

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) 1337951811344
~ْغـرآمـي الصـآمـت~ْ


• أنـٍُا • أنـٍُا : انثى
• مشآرڪَآتيّ • مشآرڪَآتيّ : 929
• آلنقآط : 1249
• تَسجيليّ : 11/04/2012
• نوع كآمي نوع كآمي |  canon
• برودكاستي : طوآني آلتفكير وأنآ في عز سوآد آلليل وألنآس أرقودي ..
سهرآنه وأفكر فيك وبكل سوآليفك معي ..
ضحكتك حزنك قهرك وحتى مزحك معي ..
وألشوق يحكي عن سوأليفك بآشتيأقي ..
أبيك هيه نعم آبيك وعيني عيت ألنوم من جفآهآ ..
مستحيل أعيش من لآ شوفك تحليهآ ..
دونك دنيتي ظلآم ومآلهآ معني بألوجود ..
آكذب عليك لآقلت أنآ مرتآح ألبأل ..
شوفتك شفى روحي من ألعله ..
يآفلآن عوقي أنآ زآدت من فرقآك ..
و حبكم في وسط قلبي سآدي ..

• اوسمتي ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
|Ḿч:ммѕ|

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
مُساهمةموضوع: (( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))   ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Emptyالأربعاء أبريل 11, 2012 12:59 pm

(( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))




هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟


المصدر:

  • د. منار الشوربجي
التاريخ: 11 أبريل 2012
((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) 3592815541
أكدت نتائج استطلاع للرأي نشر في الأيام القليلة الماضية، على فكرة جوهرية تبناها مقال الأسبوع الماضي، وهي أن الساحة الأميركية تتغير بالفعل في ما يتعلق بإسرائيل.
كنت، في ذلك المقال قد ألقيت الضوء على الجدل الذي أثاره مؤخرا الكاتب اليهودي الأميركي بيتر بينارت، في مقال حديث نشرته صحيفة نيويورك تايمز، وهو الكاتب الذي صار مثيرا للجدل الشديد في
أميركا وإسرائيل، منذ أن كتب في 2010 ينتقد بشدة المنظمات اليهودية الداعمة لإسرائيل في واشنطن، ويتهمها بأنها بدعمها لأية حكومة إسرائيلية مهما كانت الانتهاكات التي ترتكبها، قد أدت لانفصال الجيل الجديد من اليهود الأميركيين عن إسرائيل وجدانيا وسياسيا.
وقتها قامت الدنيا ولم تقعد، وأنكرت المنظمات اليهودية الأميركية ذلك الانفصال. لكن استطلاع رأي اليهود الأميركيين الذي نشرت نتائجه مؤخرا، حمل أخبارا تذهب لما هو أبعد من انفصال الجيل الجديد من اليهود الأميركيين، حيث تمتد لتشمل الجماعة اليهودية الأميركية في مجملها، وليس فقط شبابها.
ففي الاستطلاع الذي أجراه المعهد العام لدراسات الأديان في واشنطن العاصمة، تبين أن هناك انحسارا واضحا في موقع إسرائيل على قمة أولويات اليهود الأميركيين، وتراجعا في وضعها كأحد مصادر "الهوية اليهودية" لديهم.
فحين سئل المستطلعة آراؤهم عن "القضية الأكثر أهمية" التي سيتحدد على أساسها تصويتهم في انتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر القادم، ذكر 4% فقط من اليهود الأميركيين "إسرائيل" كعامل محدد لاختيارهم بين المرشحين. أكثر من ذلك، فإسرائيل باعتبارها القضية "الأكثر أهمية"، جاءت في مرتبة متدنية للغاية. فقد احتل الاقتصاد الأميركي المرتبة الأولى بلا منازع عند 51% من المستطلعة آراؤهم، وتلته في المرتبة الثانية قضية
الفجوة المتزايدة بين الفقراء والأغنياء (بواقع 15%).
ثم جاءت قضيتا الرعاية الصحية (10%) وعجز الموازنة (7%)، قبل قضية إسرائيل (بواقع 4% فقط)، بينما ذكر 2% فقط من أفراد العينة "إيران" باعتبارها القضية "الأكثر أهمية" في تحديد المرشح الذي سيعطونه أصواتهم.
ومما لا يقل دلالة عن كل ذلك، هو أن إسرائيل لم تكن قضية تتعلق "بالهوية" إلا بالنسبة إلى 20% فقط من اليهود الأميركيين. فحين سئل المستطلعة آراؤهم حول الأمور الأكثر أهمية بالنسبة لهويتهم اليهودية، قال 46% انها العدالة الاجتماعية. وهو ما من شأنه إعادة النظر في التفسير الذي تبنته عشرات الدراسات لاهتمام
يهود أميركا بإسرائيل، فأكدت على أن إسرائيل هي المصدر الرئيس لدى اليهود الأميركيين للتأكيد على "هويتهم اليهودية".
ورغم كل ما قام به لوبي إسرائيل في واشنطن، من حملات ضد أوباما حين أعلن الرئيس الأميركي دعمه لحل الدولتين أو حين قال في بداية حكمه انه ضد المستوطنات، ورغم التلميح المستمر من جانب تلك المنظمات بأن أوباما مناهض لإسرائيل، فإن 62% من اليهود الأميركيين قالوا إنهم سيعطون أصواتهم لأوباما، مقابل 30% فقط قالوا إن أصواتهم ستذهب للمرشح الجمهوري ميت رومني. وقد أعرب 67% عن عدم رضاهم أصلا عن رومني.
لكن الأكثر دلالة من موقف اليهود الأميركيين من أوباما ورومني، هو موقفهم من المرشحَين الجمهوريين الآخرَين، ريك سانتوروم ونيوت غينغريتش. فسانتوروم الذي ظل طوال تاريخه السياسي وفي حملته الرئاسية الحالية، يؤيد إسرائيل بلا حدود على أسس دينية، لم يحصل إلا على تأييد 15% من
يهود أميركا، وغينغريتش الذي كتب قانون نقل السفارة الأميركية للقدس حين كان رئيسا لمجلس النواب، ويقول في تأييده لإسرائيل ما لا يقوله عتاة المتطرفين الإسرائيليين، لم يحظ إلا بدعم 13% فقط من اليهود الأميركيين.
بعبارة أخرى؛ رغم أن المنظمات اليهودية الأميركية الكبرى صارت تنحو يمينا خلال العقود الماضية، ليس فقط بالنسبة للساحة السياسية الأميركية وإنما بالنسبة للساحة الإسرائيلية أيضا، حتى صارت أقرب لمواقف الليكود هناك، إلا أن الجماعة اليهودية الأميركية ظلت أقرب للحزب الديمقراطي. ولم يحصل أي مرشح ديمقراطي للرئاسة طوال القرنين العشرين والحادي والعشرين، على أقل من 70% من أصوات اليهود الأميركيين.
ورغم أن الجمهوريين، في العقدين الأخيرين على الأقل، قد صاروا أكثر تطرفا في دعم إسرائيل، إلا أن الواضح أن رفض
يهود أميركا لمواقف الجمهوريين من القضايا الداخلية الاجتماعية والاقتصادية، ظل هو مصدر نفورهم من الحزب الجمهوري.
أما بالنسبة للوضع الفلسطيني، فرغم معارضة نتنياهو لحل الدولتين وقيام حكومته عمليا بوأد ذلك الحل عبر التوسع في الاستيطان، ورغم دعم لوبي إسرائيل بالمطلق لمواقف نتنياهو، إلا أن 53% من اليهود الأميركيين أعلنوا دعمهم لإقامة دولة فلسطينية.
ورغم أن 90% من
يهود أميركا يعتبرون أن مشكلات إسرائيل الرئيسة مصدرها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وإيران، إلا أن 53% من أفراد العينة نفسها، ذكروا أيضا هيمنة الأصولية المتطرفة باعتبارها مشكلة تواجه المجتمع الإسرائيلي.
ولا جديد في ميل
يهود أميركا للحزب الديمقراطي، لكن الجديد هو أن مزايدات الجمهوريين غير المسبوقة على بعضهم البعض وعلى الديمقراطيين في دعم إسرائيل، لم تحرك الجماعة اليهودية قيد أنملة تجاه الحزب الجمهوري، فالنسبة نفسها التي يحصل عليها الحزب تظل ثابتة. ولا جديد أيضا في أن المنظمات اليهودية الأميركية في دعمها المتطرف لإسرائيل، لا تمثل الجماعة اليهودية الأميركية نفسها. لكن الجديد هو أن أهم مصادر الهوية اليهودية في أميركا، هو تحقيق العدالة الاجتماعية، وليس إسرائيل.
الأهم من هذا وذاك، أن التغيير على الساحة الأميركية تجاه إسرائيل، رغم بطئه إلا أنه يحدث بالفعل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
7amoood
|| عضو نشيّطْ ~
 || عضو نشيّطْ ~
7amoood


• أنـٍُا • أنـٍُا : ذكر
• مشآرڪَآتيّ • مشآرڪَآتيّ : 37
• آلنقآط : 37
• تَسجيليّ : 11/05/2012
• اوسمتي ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
|Ḿч:ммѕ|

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))   ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Emptyالأحد مايو 13, 2012 10:42 pm

شكرااا



يسلمو على الخبر



ونترقب الجديد



((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) 3867293562
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
~ْغـرآمـي الصـآمـت~ْ

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) 1337951811344
~ْغـرآمـي الصـآمـت~ْ


• أنـٍُا • أنـٍُا : انثى
• مشآرڪَآتيّ • مشآرڪَآتيّ : 929
• آلنقآط : 1249
• تَسجيليّ : 11/04/2012
• نوع كآمي نوع كآمي |  canon
• برودكاستي : طوآني آلتفكير وأنآ في عز سوآد آلليل وألنآس أرقودي ..
سهرآنه وأفكر فيك وبكل سوآليفك معي ..
ضحكتك حزنك قهرك وحتى مزحك معي ..
وألشوق يحكي عن سوأليفك بآشتيأقي ..
أبيك هيه نعم آبيك وعيني عيت ألنوم من جفآهآ ..
مستحيل أعيش من لآ شوفك تحليهآ ..
دونك دنيتي ظلآم ومآلهآ معني بألوجود ..
آكذب عليك لآقلت أنآ مرتآح ألبأل ..
شوفتك شفى روحي من ألعله ..
يآفلآن عوقي أنآ زآدت من فرقآك ..
و حبكم في وسط قلبي سآدي ..

• اوسمتي ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
|Ḿч:ммѕ|

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))   ((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) Emptyالثلاثاء مايو 15, 2012 4:06 pm

يسلمو على مروورك

((   هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟   )) 4033437250
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(( هل تتسع الفجوة بين يهود أميركا وإسرائيل؟ ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شمعة الامارات :: °•| {- الاخبار المحليه والعالميه والرياضية |•° :: الاخبار العالميـﮧ-
انتقل الى: